ثانوية المتفوقين الأولى تسجل 456 إعفاءً من الامتحانات النهائية
بغداد – واعسجّلت ثانوية المتفوقين الأولى للبنين، إحدى المؤسسات التربوية التابعة لمديرية تربية الرصافة الثانية، (456) إعفاءً من الامتحانات النهائية المزمع انطلاقها مطلع الشهر المقبل.وقال مدير الثانوية، الأستاذ نصير شريف جاسم، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "إدارة وملاكات إعدادية المتفوقين الأولى للبنين تحتفي بفرح غامر بتخرج كوكبة من الطلبة المتميزين، والبالغ عددهم 456 طالباً من المراحل غير المنتهية، وانتقالهم بتفوق وجدارة إلى المرحلة الدراسية التالية"، مثمناً "جهود ودعم وزارة التربية ومديرية تربية الرصافة الثانية في تهيئة سبل النجاح للطلبة".وأشار إلى أن "هذا الدعم أثمر اليوم عن هذا الإنجاز الذي نحتفي به في محفل كبير حضره جمع غفير من أهالي الطلبة".وأضاف، أن "إدارة وملاكات الثانوية عازمون على مواصلة مسيرة النجاح، وفق السياسة التي رسمتها وزارة التربية ومديرية تربية الرصافة الثانية، والتي نفذتها بحرص وإتقان الملاكات التدريسية الكفوءة فيها".ولفت إلى أن "مجلس آباء الطلبة كان له دور مهم، إذ أخذ على عاتقه مهام ضرورية ساعدتنا بأن يكون حلقة وصل فعالة بين الإدارة وأهالي الطلبة، فضلاً عن مساهماته التطوعية، وكان شريكاً حقيقياً في هذا النجاح الذي نشهده اليوم".وتابع قائلاً: "نطمح إلى خلق جيل مثابر، متفانٍ، ومتفوق، يحرص على النهوض بمستقبل واعد للعراق وأهله".

سجّلت ثانوية المتفوقين الأولى للبنين، إحدى المؤسسات التربوية التابعة لمديرية تربية الرصافة الثانية، (456) إعفاءً من الامتحانات النهائية المزمع انطلاقها مطلع الشهر المقبل.
وقال مدير الثانوية، الأستاذ نصير شريف جاسم، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "إدارة وملاكات إعدادية المتفوقين الأولى للبنين تحتفي بفرح غامر بتخرج كوكبة من الطلبة المتميزين، والبالغ عددهم 456 طالباً من المراحل غير المنتهية، وانتقالهم بتفوق وجدارة إلى المرحلة الدراسية التالية"، مثمناً "جهود ودعم وزارة التربية ومديرية تربية الرصافة الثانية في تهيئة سبل النجاح للطلبة".
وأشار إلى أن "هذا الدعم أثمر اليوم عن هذا الإنجاز الذي نحتفي به في محفل كبير حضره جمع غفير من أهالي الطلبة".
وأضاف، أن "إدارة وملاكات الثانوية عازمون على مواصلة مسيرة النجاح، وفق السياسة التي رسمتها وزارة التربية ومديرية تربية الرصافة الثانية، والتي نفذتها بحرص وإتقان الملاكات التدريسية الكفوءة فيها".
ولفت إلى أن "مجلس آباء الطلبة كان له دور مهم، إذ أخذ على عاتقه مهام ضرورية ساعدتنا بأن يكون حلقة وصل فعالة بين الإدارة وأهالي الطلبة، فضلاً عن مساهماته التطوعية، وكان شريكاً حقيقياً في هذا النجاح الذي نشهده اليوم".
وتابع قائلاً: "نطمح إلى خلق جيل مثابر، متفانٍ، ومتفوق، يحرص على النهوض بمستقبل واعد للعراق وأهله".