"Dell" تستعرض استراتيجياتها التقنية لدعم نمو وتنافسية المؤسسات

بغداد – واع – فاطمة رحمهاستعرض تنفيذيون في شركة "Dell"، اليوم الإثنين، استراتيجيات الشركة التقنية لدعم نمو وتنافسية المؤسسات، فيما سلطوا الضوء على دور التكنولوجيا في قيادة التحول الرقمي، مؤكدين أن الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا يشكلان ركيزتين أساسيتين لمستقبل المؤسسات.وقال المدير الإقليمي لشركة " Dell "، سامي سمارة، خلال مؤتمر (الابتكار باستخدام البيانات من Dell Technologies)، حضره مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع): "لقد أصبحت التكنولوجيا اليوم تلعب دورًا رئيسيًا ومحوريًا في مستقبل الشركات، حيث أصبحنا القلب النابض الذي لا تستطيع أي شركة أو مؤسسة أن تطور أعمالها بدونه، فلم يعد من الممكن تحقيق أهداف الأعمال دون دعم من تكنولوجيا المعلومات".وأضاف: "نحن اليوم نعيش وسط بحر من البيانات، وهناك كنوز ضخمة من المعلومات داخل مؤسساتنا وشركاتنا، والطريقة الوحيدة للاستفادة منها تكمن في معالجتها وربطها ببعضها البعض، ولذلك، سيكون أول محور في جلستنا اليوم عن الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة (Machine Learning)، وكيف يمكن لهذه التقنيات أن تساعد المؤسسات على استخلاص أقصى قيمة من بياناتها".وأشار إلى، أن "هناك مئات من حالات الاستخدام (Use Cases) والأفكار والبرامج التي يمكننا مشاركتها معكم استنادًا إلى خبراتنا، من بينها تعاوننا في Dell Technologies مع فريق ماكلارين لسباقات الفورمولا 1. لم يعد الفوز يعتمد فقط على السرعة القصوى، بل على الذكاء، إذا كنت أكثر ذكاءً، يمكنك الفوز، بغض النظر عن التحديات".وتابع:"خلال عمليات التدريب وآلاف الجولات، تمكنا عبر تقنيات Dell من تطوير أقسام الهندسة والصيانة أثناء السباق الفعلي، إذ تحتوي سيارة الفورمولا 1 على أكثر من 300 حساس (Sensor) يرسل تدفقًا هائلًا من المعلومات، ما يساعد على اتخاذ قرارات دقيقة وسريعة، سواء في ما يتعلق بصيانة السيارة أو تحسين أدائها في الوقت المناسب"، مبيناً أن "هذا التطور لا يمكن تحقيقه دون وجود نظام تكنولوجي متين يعمل بالذكاء الاصطناعي".وأوضح، "لم تعد التكنولوجيا، كما في السابق، تقتصر على مراكز التطبيقات أو قواعد البيانات أو المشاريع التقليدية، اليوم لدينا الذكاء الاصطناعي، وتعلم الآلة، وتطبيقات معقدة، بالإضافة إلى عشرات الأنواع من قواعد البيانات الحديثة، سواء مفتوحة المصدر أو من الجيلين الثالث والرابع".وبين: "في السابق، كنا نستخدم البنية التحتية التقليدية (Traditional Infrastructure) القائمة على هيكلية الثلاثي (Three-Tier Architecture): خوادم (Servers)، محولات (Switches)، وتخزين (Storage)، وكانت فعالة وقتها. ولكن، مع ازدياد تعقيد الأعمال، أصبح التحدي هو: كيف نحافظ على كفاءة الأنظمة؟"وتابع: "ومن هنا ظهر مفهوم البنية التحتية الموحدة أو المتقاربة (Hyper-Converged Infrastructure - HCI)، وهو نظام يدمج الخوادم والتخزين والشبكات في وحدة واحدة، ما يوفر سهولة كبيرة في الإدارة وبساطة في التشغيل، لكن، لا يمكن تثبيت أي تطبيق على أي HCI دون تخطيط دقيق لضمان الأداء الأمثل".وأضاف: "اليوم، نتحدث عن تصميم نظام موحد يمكنه استيعاب أكثر من 100 بيتابايت في وحدة تخزين واحدة (File Cell)، وهو ما يتيح تخزين بيانات من كاميرات المراقبة (CCTV)، وإدارة السجلات (Log Management)، وغيرها من الملفات، في منصة واحدة، هذه المنصة ستكون المحرك الأساسي (Engine) للذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، حيث أن كل نوع من البيانات له خصائصه المختلفة ويجب أن يعالج بطريقة مناسبة لنصل إلى أهدافنا في التطور الرقمي".وشدد بالقول: "علينا بناء خطوط دفاع قوية يديرها فريق مؤهل، يكون خط الدفاع الأول ضد أي اختراق محتمل، لكن المشكلة أن الهجمات تتطور أيضًا، فمهما حسنا أنظمتنا، تبقى هناك احتمالية للخطر، ما يميز مؤسسة عن أخرى هو قدرتها على التخطيط المسبق لعدة سيناريوهاتA، B، C، D، وأن يكون لديها خطط بديلة واستجابة سريعة".واختتم بالقول: "اليوم، أصبح من الواضح أن الهجمات السيبرانية مثل هجوم Day Zero تتطلب استعدادًا فوريًا، الحل لا يكون فقط في شراء التكنولوجيا، بل في كيفية استخدامها لبناء نظام أمني متكامل يحمي المؤسسة، ويضمن استمرارية الخدمات في أصعب الظروف". من جهته قال الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في شركة (Dell)، هاني خلف، إن "التكنولوجيا وأقسام تكنولوجيا المعلومات   (IT)   أصبحت تلعب دورًا رئيسيًا ومحوريًا في مستقبل الشركات، فقد انتقلنا من العمل في (Back Office) إلى موقع القيادة في وقت قياسي".وتابع، "لم تعد المؤسسات قادرة على تحقيق التطور أو الوصول لأهدافها دون بنية تقنية متقدمة تدعم خططها، وعند النظر إلى تصريحات المدراء العامين والرؤساء التنفيذيين، نجد أنهم جميعًا يتحدثون عن التكنولوجيا كجزء أساسي من استراتيجياتهم، ويؤكدون حاجتهم إلى تمويل تقني لدفع عجلة التطور والمنافسة".وأضاف: "اليوم، تعيش المؤسسات وسط بحر من البيانات، وتملك كنوزًا منها، لكن القيمة الحقيقية تأتي من القدرة على معالجتها وربطها وفهم أنماطها، فيما يعرف بمفهومCorrelation ".وذكر، أنه "في الماضي، كانت البنية التحتية تعتمد على مكونات تقليدية مثل السيرفرات، والمبدلات (Switches)، ووحدات التخزين، وكانت كافية آنذاك، لكن مع تطور الأعمال، ازدادت الحاجة إلى بنى أكثر مرونة وتوسعًا، مثل (البنية المدمجة فائقة التقار) (Hyper-Converged Infrastructure – HCI)، التي تدمج المعالجة والتخزين والشبكات في نظام واحد متكامل، ورغم سهولة إدارتها ومرونتها، إلا أن HCI تحتاج إلى تخطيط دقيق لأنها تفرض بعض القيود من حيث التوسع ودعم التطبيقات المختلفة".وأوضح: "اليوم، تعتمد المؤسسات بشكل كبير على التطبيقات التي تستخدمها، حيث أن بعض المؤسسات بدأت بالفعل في تطبيق الذكاء الاصطناعي التقليدي، في حين انتقلت أخرى مباشرة إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهذا النوع من الذكاء الاصطناعي أسهل وأسرع من حيث التنفيذ، ولا يتطلب بالضرورة المرور بمراحل الذكاء التقليدي، كما و يمكن للمؤسسات اختيار النوع الأنسب حسب متطلباتها، كما هو الحال

"Dell"  تستعرض استراتيجياتها التقنية لدعم نمو وتنافسية المؤسسات

بغداد – واع – فاطمة رحمه

استعرض تنفيذيون في شركة "Dell"، اليوم الإثنين، استراتيجيات الشركة التقنية لدعم نمو وتنافسية المؤسسات، فيما سلطوا الضوء على دور التكنولوجيا في قيادة التحول الرقمي، مؤكدين أن الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا يشكلان ركيزتين أساسيتين لمستقبل المؤسسات.

وقال المدير الإقليمي لشركة " Dell "، سامي سمارة، خلال مؤتمر (الابتكار باستخدام البيانات من Dell Technologies)، حضره مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع): "لقد أصبحت التكنولوجيا اليوم تلعب دورًا رئيسيًا ومحوريًا في مستقبل الشركات، حيث أصبحنا القلب النابض الذي لا تستطيع أي شركة أو مؤسسة أن تطور أعمالها بدونه، فلم يعد من الممكن تحقيق أهداف الأعمال دون دعم من تكنولوجيا المعلومات".

وأضاف: "نحن اليوم نعيش وسط بحر من البيانات، وهناك كنوز ضخمة من المعلومات داخل مؤسساتنا وشركاتنا، والطريقة الوحيدة للاستفادة منها تكمن في معالجتها وربطها ببعضها البعض، ولذلك، سيكون أول محور في جلستنا اليوم عن الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة (Machine Learning)، وكيف يمكن لهذه التقنيات أن تساعد المؤسسات على استخلاص أقصى قيمة من بياناتها".

وأشار إلى، أن "هناك مئات من حالات الاستخدام (Use Cases) والأفكار والبرامج التي يمكننا مشاركتها معكم استنادًا إلى خبراتنا، من بينها تعاوننا في Dell Technologies مع فريق ماكلارين لسباقات الفورمولا 1. لم يعد الفوز يعتمد فقط على السرعة القصوى، بل على الذكاء، إذا كنت أكثر ذكاءً، يمكنك الفوز، بغض النظر عن التحديات".

وتابع:"خلال عمليات التدريب وآلاف الجولات، تمكنا عبر تقنيات Dell من تطوير أقسام الهندسة والصيانة أثناء السباق الفعلي، إذ تحتوي سيارة الفورمولا 1 على أكثر من 300 حساس (Sensor) يرسل تدفقًا هائلًا من المعلومات، ما يساعد على اتخاذ قرارات دقيقة وسريعة، سواء في ما يتعلق بصيانة السيارة أو تحسين أدائها في الوقت المناسب"، مبيناً أن "هذا التطور لا يمكن تحقيقه دون وجود نظام تكنولوجي متين يعمل بالذكاء الاصطناعي".

وأوضح، "لم تعد التكنولوجيا، كما في السابق، تقتصر على مراكز التطبيقات أو قواعد البيانات أو المشاريع التقليدية، اليوم لدينا الذكاء الاصطناعي، وتعلم الآلة، وتطبيقات معقدة، بالإضافة إلى عشرات الأنواع من قواعد البيانات الحديثة، سواء مفتوحة المصدر أو من الجيلين الثالث والرابع".

وبين: "في السابق، كنا نستخدم البنية التحتية التقليدية (Traditional Infrastructure) القائمة على هيكلية الثلاثي (Three-Tier Architecture): خوادم (Servers)، محولات (Switches)، وتخزين (Storage)، وكانت فعالة وقتها. ولكن، مع ازدياد تعقيد الأعمال، أصبح التحدي هو: كيف نحافظ على كفاءة الأنظمة؟"

وتابع: "ومن هنا ظهر مفهوم البنية التحتية الموحدة أو المتقاربة (Hyper-Converged Infrastructure - HCI)، وهو نظام يدمج الخوادم والتخزين والشبكات في وحدة واحدة، ما يوفر سهولة كبيرة في الإدارة وبساطة في التشغيل، لكن، لا يمكن تثبيت أي تطبيق على أي HCI دون تخطيط دقيق لضمان الأداء الأمثل".

وأضاف: "اليوم، نتحدث عن تصميم نظام موحد يمكنه استيعاب أكثر من 100 بيتابايت في وحدة تخزين واحدة (File Cell)، وهو ما يتيح تخزين بيانات من كاميرات المراقبة (CCTV)، وإدارة السجلات (Log Management)، وغيرها من الملفات، في منصة واحدة، هذه المنصة ستكون المحرك الأساسي (Engine) للذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، حيث أن كل نوع من البيانات له خصائصه المختلفة ويجب أن يعالج بطريقة مناسبة لنصل إلى أهدافنا في التطور الرقمي".

وشدد بالقول: "علينا بناء خطوط دفاع قوية يديرها فريق مؤهل، يكون خط الدفاع الأول ضد أي اختراق محتمل، لكن المشكلة أن الهجمات تتطور أيضًا، فمهما حسنا أنظمتنا، تبقى هناك احتمالية للخطر، ما يميز مؤسسة عن أخرى هو قدرتها على التخطيط المسبق لعدة سيناريوهاتA، B، C، D، وأن يكون لديها خطط بديلة واستجابة سريعة".

واختتم بالقول: "اليوم، أصبح من الواضح أن الهجمات السيبرانية مثل هجوم Day Zero تتطلب استعدادًا فوريًا، الحل لا يكون فقط في شراء التكنولوجيا، بل في كيفية استخدامها لبناء نظام أمني متكامل يحمي المؤسسة، ويضمن استمرارية الخدمات في أصعب الظروف". 

من جهته قال الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في شركة (Dell)، هاني خلف، إن "التكنولوجيا وأقسام تكنولوجيا المعلومات   (IT)   أصبحت تلعب دورًا رئيسيًا ومحوريًا في مستقبل الشركات، فقد انتقلنا من العمل في (Back Office) إلى موقع القيادة في وقت قياسي".

وتابع، "لم تعد المؤسسات قادرة على تحقيق التطور أو الوصول لأهدافها دون بنية تقنية متقدمة تدعم خططها، وعند النظر إلى تصريحات المدراء العامين والرؤساء التنفيذيين، نجد أنهم جميعًا يتحدثون عن التكنولوجيا كجزء أساسي من استراتيجياتهم، ويؤكدون حاجتهم إلى تمويل تقني لدفع عجلة التطور والمنافسة".

وأضاف: "اليوم، تعيش المؤسسات وسط بحر من البيانات، وتملك كنوزًا منها، لكن القيمة الحقيقية تأتي من القدرة على معالجتها وربطها وفهم أنماطها، فيما يعرف بمفهومCorrelation ".

وذكر، أنه "في الماضي، كانت البنية التحتية تعتمد على مكونات تقليدية مثل السيرفرات، والمبدلات (Switches)، ووحدات التخزين، وكانت كافية آنذاك، لكن مع تطور الأعمال، ازدادت الحاجة إلى بنى أكثر مرونة وتوسعًا، مثل (البنية المدمجة فائقة التقار) (Hyper-Converged Infrastructure – HCI)، التي تدمج المعالجة والتخزين والشبكات في نظام واحد متكامل، ورغم سهولة إدارتها ومرونتها، إلا أن HCI تحتاج إلى تخطيط دقيق لأنها تفرض بعض القيود من حيث التوسع ودعم التطبيقات المختلفة".

وأوضح: "اليوم، تعتمد المؤسسات بشكل كبير على التطبيقات التي تستخدمها، حيث أن بعض المؤسسات بدأت بالفعل في تطبيق الذكاء الاصطناعي التقليدي، في حين انتقلت أخرى مباشرة إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهذا النوع من الذكاء الاصطناعي أسهل وأسرع من حيث التنفيذ، ولا يتطلب بالضرورة المرور بمراحل الذكاء التقليدي، كما و يمكن للمؤسسات اختيار النوع الأنسب حسب متطلباتها، كما هو الحال مع تطبيقات (Chatbot) على سبيل المثال".

ونوه، أن " الذكاء الاصطناعي التوليدي يكون أسهل وأسرع في التطبيق من الذكاء الاصطناعي التقليدي، لذلك، لا يعد من الضروري أن تبدأ المؤسسات باستخدام الذكاء الاصطناعي التقليدي أولًا ثم تنتقل إلى التوليدي، بل يمكن أن يبدوا معًا بحسب التطبيق الذي يحتاجونه".

وبين: "مع تطور هذه التقنيات بشكل سريع ومكلف، أصبح من الضروري التعامل معها بحذر، ورغم تعقيداتها، فإنها تحل الكثير من المشكلات وتقلل من المخاطر التشغيلية، لذلك، نحن نعمل على تطوير أنظمة تعتمد على أدوات ذكية تمكن المؤسسات من استغلال بياناتها بشكل أفضل".

وأردف، قائلاً: "لقد دخلنا الآن مرحلة ما يعرف بـ (مصنع الذكاء الاصطناعي)، حيث تحول البيانات الخام إلى نتائج ملموسة وقابلة للاستخدام، ويتطلب هذا التحول بنية تحتية متينة، وترميزًا دقيقًا للبيانات"، مؤكداً أن "نظامنا يهدف إلى مساعدتك في الاستفادة من هذه البيانات والتكنولوجيا، مع مراعاة التحديات التي قد تواجهها في المستقبل".

وأضاف، أن " التقنيات التي نستخدمها الآن تتضمن أدوات تمكنك من مراقبة العمليات اليومية وإجراء التحديثات اللازمة بشكل دوري، مثل تحديثات الأمان لحماية البيانات من التهديدات".

وفيما يتعلق بالاستثمار في الذكاء الاصطناعي، شدد بالقول: إن "التركيز الآن يجب أن يكون على مكونات مثل معالجات الرسوميات (GPUs)، التي تسرع عمليات الذكاء الاصطناعي، بشرط استغلالها بكفاءة لتجنب هدر الموارد، كما نتعاون مع شركات برمجيات متعددة لتوفير حلول مرنة وقابلة للتكيف مع مختلف السيناريوهات، ونؤمن أن المصادر المفتوحة أصبحت من ركائز المرحلة القادمة، لما توفره من حرية وابتكار وتقليل للتكلفة".

وأوضح: "نهتم أيضًا بالتنوع في موردي الشرائح الإلكترونيةSilicon Providers مثل "إنفيديا" و"إنتل"، لضمان أفضل توافق للحلول مع مختلف بيئات العمل".

وأختتم قائلاً: إن "التطورات المتسارعة في مجالات الشبكات والتخزين مدفوعة بالذكاء الاصطناعي، مثل معايير Ethernet الحديثة وتقنيات التخزين التي وصلت إلى سرعات 800 جيجابت في الثانية، تُؤكد أننا أمام مرحلة جديدة بالكامل، لم تكن متاحة قبل خمس سنوات فقط".

وأقيم، اليوم الإثنين، مؤتمر (الابتكار باستخدام البيانات من Dell Technologies ) في فندق بابل، للاطلاع على أحدث إصدارات وتقنيات نظم المعلومات الحديثة التي تقدمها شركة DELL، وذلك بحضور شخصيات بارزة ورفيعة المستوى من القطاعين الحكومي والخاص على مستوى العراق.